عن ام تساعد عشيقها فى اغتصاب بناتها الثلاثة
كانت فوزية أم مثالية لثلاث بنات، غير أن الحال لم تستمر على ما هي عليه بعد سفر زوجها بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية وانقطاع أخباره عنها ، إذ فشلت الأسرة الصغيرة على مدار خمسة أعوام في معرفة أي شيء عنه ، مما دفع الأم إلى البحث عن مصدر رزق للبنات فلم تجد أمامها سوى بيع قطعة أرض صغيرة كانت تملكها لتحصل على رأس مال مكًنها من فتح محل حلويات لأطفال المدارس، واستمرت على هذه الحال أياماً طوال الى أن التقت شابا
في الثلاثين من عمره والذي ظل يتحسس خطواتها ويتابع تحركاتها بعدما شعر بحاجتها الى رجل يرضي أنوثتها ، فبدأ يصور لها إعجابه الشديد بها على الرغم من أن وجهها لم يكن ينم عن أي نوع من الجمال ويبدو أن الظروف التي وضعت الجارين في موقع اليأس حيث فراغ الزوجة التي اختفى زوجها وفراغ شاب عاطل عن العمل دفعتهما لاقامة علاقة غير مشروعة متصورين أنها حل لمشكلتهما وبالفعل لم تمر أيام حتى كان هذا الشاب ضيفاً على العائلة غير أن موعد الزيارة لمدة ثلاثة ساعات في غرفة نوم أم البنات بعدها ينسحب الى حيث يسكن ومضت الأيام الحلوة الى أن حدثت المفاجأة. فذات ليلة وحينما كان العاشقان
في غرفة النوم استيقظت الابنة الوسطى وسمعت صواتا غريبة وفتحت باب الغرفة واذ بها ترى الأم والجار عاريان على السرير فأطلقت صرخة استيقظت على أثرها شقيقتاها ، فيما قفز الشاب من النافذة تخلصاً من الموقف الذي ضبط فيه ، أما الأم فلملمت نفسها وأسكتت بناتها وأغلقت الباب وبدأت تبحث عن حل للخروج من هذا المازق ، في اليوم التالي استضافت الأم جارها وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على الصمت النهائي فوافق الشاب على اقتراحها أغلقت باب الشقة بالمفتاح ودعت ابنتها الكبرى الى الغرفة بحجة الحديث معها وأوثقتها وطلبت من الشاب فض بكارتها ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها لكنها لم تتمكن من الصغرى التي قفزت من شباك الشقة وبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيها ، وألقي وكيل المباحث القبض على الأم والشاب اللذين اعترفا بجريمتهما وأمر بحبسهما خمسة عشرة يوما على ذمة التحقيق وتحويلهما الى المحكمة أما البنات قد غادرن الحي الذي يقطن فيه هربا من نظرات الجيران التي كانت تلاحقهن كلما خرجن من باب المنزل .
في الثلاثين من عمره والذي ظل يتحسس خطواتها ويتابع تحركاتها بعدما شعر بحاجتها الى رجل يرضي أنوثتها ، فبدأ يصور لها إعجابه الشديد بها على الرغم من أن وجهها لم يكن ينم عن أي نوع من الجمال ويبدو أن الظروف التي وضعت الجارين في موقع اليأس حيث فراغ الزوجة التي اختفى زوجها وفراغ شاب عاطل عن العمل دفعتهما لاقامة علاقة غير مشروعة متصورين أنها حل لمشكلتهما وبالفعل لم تمر أيام حتى كان هذا الشاب ضيفاً على العائلة غير أن موعد الزيارة لمدة ثلاثة ساعات في غرفة نوم أم البنات بعدها ينسحب الى حيث يسكن ومضت الأيام الحلوة الى أن حدثت المفاجأة. فذات ليلة وحينما كان العاشقان
في غرفة النوم استيقظت الابنة الوسطى وسمعت صواتا غريبة وفتحت باب الغرفة واذ بها ترى الأم والجار عاريان على السرير فأطلقت صرخة استيقظت على أثرها شقيقتاها ، فيما قفز الشاب من النافذة تخلصاً من الموقف الذي ضبط فيه ، أما الأم فلملمت نفسها وأسكتت بناتها وأغلقت الباب وبدأت تبحث عن حل للخروج من هذا المازق ، في اليوم التالي استضافت الأم جارها وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على الصمت النهائي فوافق الشاب على اقتراحها أغلقت باب الشقة بالمفتاح ودعت ابنتها الكبرى الى الغرفة بحجة الحديث معها وأوثقتها وطلبت من الشاب فض بكارتها ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها لكنها لم تتمكن من الصغرى التي قفزت من شباك الشقة وبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيها ، وألقي وكيل المباحث القبض على الأم والشاب اللذين اعترفا بجريمتهما وأمر بحبسهما خمسة عشرة يوما على ذمة التحقيق وتحويلهما الى المحكمة أما البنات قد غادرن الحي الذي يقطن فيه هربا من نظرات الجيران التي كانت تلاحقهن كلما خرجن من باب المنزل .
0 التعليقات:
إرسال تعليق