إن من واجبنا كمسلمين دائماً أن نسلم لما جاء في كتاب الله وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ونقر بما جاء حتى وإن قصر عقلنا عن فهم الهدف أو الحكمة فذلك لجهل منا وقلة علم وكلما تقدم العلم كلما بدأ التفسير العلمي لأوامر وعلوم جاءت في كتاب الله عز وجل عجز المفسرين عن فهم معناها إذ أنها معرفة مستمدة من علم ليس في زمانهم ولذلك فإن كتاب الله عز وجل معجزة الله الباقية وكذا سنة رسوله الكريم " صلى الله عليه وسلم " فهو الشارح والمفسر لمعان الآيات وما أبلغ الشرح وأوضحه وكلما تقدم العلم كلما زادنا ذلك إيمانا فلك الحمد يا رب على ما أنعمت به علينا ولك الحمد مولانا على الدوام
مؤخرا كان الإكتشاف التالي ..
فمنذ وقت قريب اكتشف أن أكل التمر أو البلح يولد هالة زرقاء اللون حول جسم الإنسان ، ووجد أن تلك الهالة الطيفية ذات اللون الأزرق تشكل درعا واقيا وحاجزا مانعا لعديد من الأمواج الكهرومغناطيسية اللامرئية ?
من جن وحسد و سحر ومس ؟ وخلافه ..
والجن يصبح غير قادر على اختراق هذا الحاجز الذي ولدته الطاقة المنبثقة من العناصر الموجودة في التمر،
وخاصة عنصر الفسفور الغني بالالكترونات وسبع تمرات يوميا كفيلة بتولد هذه الهالة الزرقاء حول الجسم والتي تزيل الشحنات الموجبة التي يحبها الجن ومظهرها الإثارة والتهيج لدى الانسان .. ومن المعروف أن لمركبات هذا العنصر إشعاعات تألقية فوسفورية تدعم الطيف الأزرق وتمنع اختراق الجن لهذا الحاجز الطيفي
في حين أنهم قادرون على اختراق كافة الأطياف الأخرى والتعامل معها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر )
وقال غيره " سبع تمرات " ( والحديث متفق عليه )
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر )
وقال غيره " سبع تمرات " ( والحديث متفق عليه )
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
0 التعليقات:
إرسال تعليق